مكبل المقعد الخلفي قاعة الدراسة
في هذا الفيديو الاستمناء امرأة حامل مثيرة … كانت سناء و هي امراة حامل و كانت مثيرة جدا رجليها المثيرتان و مؤخرتها الجذابة و بزازها الكبار و شفتيها السكسية المملوءة كانت تجلس في غرفة نومها على سريرها و تشاهد مجلة ساخنة لقد اصبحت ساخنة من مشاهدتها لصور ساخنة و الزب الكبير و العضلات امممم كان زوجها مسافر لمدة طويلة و هرموناتها تجعلها ممحونة لدرجة لا تتصور لو كان زوجها امامها الان لاتقضت عليه و اعطته اسخن و الذ سكس حتى ينزل عليها و تصل الى رعشتها اوه كم تتمنى ان يكون معها الان كانت تلمس جسدها و هي تشاهد الصور بون ان تحس عندها قررت انه لا يوجد امامه حل سوى الاستمناؤ لكي تريج جسمها الساخن نااار … قلعت ملابسها واحدة واحدة ببطئ شديد ثم بدات تدعك في بزازها و تعرهم بقوة و طانت كأنها تدعك زبه بين يديها كانت حلمات بزازها بنيتان و كبيرتان يؤخرذان مكان واسع من بزازها … اخلت اصابعها الى فمها و بدأت تمصهم حتى تبللو تماما ثم انزلتهم الى حلماتها و بدات تدعكهم و تقرصهم اممم اااه اااه ثم انزلت يديها الى بطنها المنتفخ بالحمل الى كسها و بدأت تدعكه اوه كم كن ساخن و مبلل و في اللحظة التي وضعت اصابعها على شفراتها بدات تصرخ اااه اااياي اااه اااه امم اااااااه لم سكن هذا يكفيها كانت تريد اكثر اااه ااااه … لم تعد تستطيه ان تصبر اكثر جلبت زب اصطناعي ابيض كبير كانت تدعكه بين يديها كأنه حقيقي اممم ثم انزلته الى كسها و بدات تدعكه على شفراتها و تبلل بماء كسها الحلو ثم فارقت رجليها على اخرهما و ادخلت الزب ببطئ الى ثقبتها حتى اصبحت كله بداخلها ثم بدات تنيك نفسها بسرعة كبيرة اااه اااه اااي اااه اااه و تعض على شفتيها من نشوتها اااه ااااه اااه حتى انزلت مائها و بدأت ترتعش ثم ادخلت الزب الى فمها و بدات ترعه و تلحس مائها الى ان هدأ جسمها من الارتعاش .